وَتَرْ || I Hate U ، I Love U .
أشعُر وَ كأنهُ تَمْ إستغلالي ، لكنني لآ استطيعُ ان أضعَ حداً لذلكَ
و ..
” فقط اريدُ ان اشعُرَ بقُبلاتِكَ تُلامِسُ شِفاهي ! ”
أنا .. دَوماً ما فَعلتُها وَ تجرأتُ على ان اتخيلَ شيئاً صغيرٌ عميقٌ لِكلآنا ! مَنزِلٌ فيهِ حُجرَتينِ وَ صاله مفتوح على مطبخاً يُشارِكُها الجِدارَ و السقفِ ذاتهُ ولا مُشكله في إذا قُمتَ بعكِس الكَلِمات !
مَمرٌ ضيقُ للوصولِ الى الصاله ، هُوَ ضيق كخاصةِ الحُنجُره توشِكُ اجسادُنا على الإلتِحام ببعضِها
لا نوافِقُ ابداً على ان يسيرُ كُل واحِداً منا على حِدى !
مَمرٌ ضيقُ للوصولِ الى الصاله ، هُوَ ضيق كخاصةِ الحُنجُره توشِكُ اجسادُنا على الإلتِحام ببعضِها
لا نوافِقُ ابداً على ان يسيرُ كُل واحِداً منا على حِدى !
خُصله نابِته من الطبيعه في قواراً على طاوِله مُستطيله نحيله في الممر ذاك مُحتَرِقٌ لونهُ وَ كأنهُ تفحمَ حتى صرخَ الجمادُ برغبه على البقاءِ حياً ! ملابس مُعلقه على الجدارِ خلفَ بابِ المنزلِ الأبيض
هُنالكَ سلسله من النجوم الصغيره المُضيئه ، هي مُنيره طوالَ الليلِ حتى تَقتُلَ الظلام المُنغمس !
هُنالكَ سلسله من النجوم الصغيره المُضيئه ، هي مُنيره طوالَ الليلِ حتى تَقتُلَ الظلام المُنغمس !
في نفس تلكَ الطاوِله المُستطيله المُحترِقه يوجدُ احذِيَتُنا و بالإضافه الى مكان فارغ بقُربِهم
من اجلِ اطفالُنا بالمُستقبل .
من اجلِ اطفالُنا بالمُستقبل .
أريكَتين واحِده حمراء وَ اُخره بيضاء ، لأنكَ ترغبُ بالحمراءِ و انا ارغبُ بالبيضاء
تلكَ الحمراءُ تتسعُ لأربع لكنها ذات ثلاث وسائد ، وَ البيضاء تتسعُ لثلاثه رُغمَ انها ذات وسادتين !
على الطرف الأخر من المنزل حيثُ انَ ما يفصِلُ بينَ الطرفينِ هُوَ أبوابِ الحُجرتينِ
هناكَ تقبعُ طاوِله مُلتَصِقه بالجِدار الذي يُغلفهُ غطاء وَرقي من الون الأزرق وَ الخطوط البيضاء
تُعاكِسُ لونَ الجُدرانِ الصاله الحمراءِ وَ الرماديه .
تلكَ الحمراءُ تتسعُ لأربع لكنها ذات ثلاث وسائد ، وَ البيضاء تتسعُ لثلاثه رُغمَ انها ذات وسادتين !
على الطرف الأخر من المنزل حيثُ انَ ما يفصِلُ بينَ الطرفينِ هُوَ أبوابِ الحُجرتينِ
هناكَ تقبعُ طاوِله مُلتَصِقه بالجِدار الذي يُغلفهُ غطاء وَرقي من الون الأزرق وَ الخطوط البيضاء
تُعاكِسُ لونَ الجُدرانِ الصاله الحمراءِ وَ الرماديه .
خمسُ مقاعِداً تختلِفُ كُل واحده منها عن الأخره باللونِ ، وَ امامُه بالضبطِ بابُ الحمامِ خاصَتُنا وَ القابعِ بالضبط بجانبِ ذاكَ الممر الضيق .
فيْ تلكَ الزاويه تقبعُ لوحتين تختلِفُ إختلافاً شاسِعاً بالحجمِ تتضاربُ بِها الألوانُ بإضطراب
للحد الذي جعلَ من بُقعَتِها نِقاطٌ تنزَلِقُ ارضاً على الخشبِ اسفلَ اقدامُنا .
للحد الذي جعلَ من بُقعَتِها نِقاطٌ تنزَلِقُ ارضاً على الخشبِ اسفلَ اقدامُنا .
كُل هذا الوقتِ يمض ، ولا زِلتُ لا استطيعُ إخباركَ لماذا !
أتألمُ في كُلِ مره اراكَ بِهآ
وَ إدرِكُ كم انا بِحاجَتُكَ !
وَ إدرِكُ كم انا بِحاجَتُكَ !
” أنا اكرَهُكَ ، انا أحِبُكَ أكرهُ انني لازِلتُ احِبُكَ “
لا أريدُ ذلِكَ لكنني لا أستطيعُ أن أحِبُ أحداً غيرُكَ
أكرَهُكَ
أحِبُكَ
أكرهُ انني أريدُكَ !
أنتَ تُريدُها هِيَ وَ تُحِبُها هيَّ
وَ أنا لا استيطعُ أن اكونَ هيَّ
دفعتُ بألواني دوماً على جِداراً يكسوهُ قُماش خشِنٌ يكتسيهِ على حجمِ كُبرِ الجادر
ارسمُ بفنِ هياماً خطواتاً لتفصيلُكَ المنحوته بشكلاً سيء في رأسي !
ادفعُ بروحي لأتراقصَ بعُنفِ سوء مُعامَلتِكَ إليَّ
ارسمُ بفنِ هياماً خطواتاً لتفصيلُكَ المنحوته بشكلاً سيء في رأسي !
ادفعُ بروحي لأتراقصَ بعُنفِ سوء مُعامَلتِكَ إليَّ
أعَنِفُها ، أجبِرُها إلى ان ارَوِضُها وَ تُصبِحُ غير قابِله لِسواكَ .
أفتَقِدُكَ عِندما لا أستطيعُ النوم ، بعدَ كوباً منْ القهوه ، عِندما لا أستطيعُ الاكل
أفتَقِدُكَ في المِقعد الأمامي لسيارتي وَ حُبوبُ الرِمالِ لا تزالُ في سُترتي من ليله لا نَتذَكُرها .
أفتَقِدُكَ في المِقعد الأمامي لسيارتي وَ حُبوبُ الرِمالِ لا تزالُ في سُترتي من ليله لا نَتذَكُرها .
هَل تفتَقِدُني كما افتَقِدُكَ ؟
مُتَحطِمه ولا زِلتُ معلقه بِكَ !
مُتَحطِمه ولا زِلتُ معلقه بِكَ !
الأصدِقاءُ يُمكِنُهم ان يُحَطِمُ قلبَك ايضاً ، إنني مُتعَبه دائماً لكنني لآ استطيعُ ان أتعبَ منكَ !
لو انني فَعلتُ بكِ كما فعلتي بي لما كانَ إعجابي ذلِكَ
أحاوِلُ سَحبكَ إتجاهيَّ لكنكَ لا تُريد
أحاوِلُ سَحبكَ إتجاهيَّ لكنكَ لا تُريد
أكتُبَ لكَ رساله وَ بعدُها اتراجَعُ عن هذا ، لَديَّ كُل هذهِ المشاعِر لكنكَ لم تهتمَ ابداً .
إبقي الأمرَ سِراً انتَ لا تزالُ تُحِبُني لكن صَدِقاتُكَ لا يَعلمون
لو كُنتَ تُريدُني لَكُنتَ قد أخبَرتَهُم
لو كُنتَ تُريدُني لَكُنتَ قد أخبَرتَهُم
ولو كُنتُ مكانكَ لما تركتُ نفسي تَرحل ..
ابتعدتُ عن الجِدارِ بهدوء وَ نفساً يضظرِبُ بجنون لاهِثه بعقلاً قد جُنَ جنونهُ اتنفسُ بالألوانِ المُبلله على الجِدارِ اتأملُ تفصيلَ ما رسمتهُ يدايَ
أقسمتُ انني لن افعل .. انني لن ارسُمكَ مُجدداً لكنني .. وكما البلهاء افعَلُها دوماً !
كأن تمتلِئَ بيَّ الرغبه بالهروب ، البُكاء ، الصُراخ . بعدَ إختناقاً لعيناً حاداً مُمَزِقاً لتفصيلَ ما نسجتهُ لأعوام
أقسمتُ انني لن افعل .. انني لن ارسُمكَ مُجدداً لكنني .. وكما البلهاء افعَلُها دوماً !
كأن تمتلِئَ بيَّ الرغبه بالهروب ، البُكاء ، الصُراخ . بعدَ إختناقاً لعيناً حاداً مُمَزِقاً لتفصيلَ ما نسجتهُ لأعوام
طوالُ الوقت لوحدي أُشاهِدُكَ تُراقِبُها !
هِيَّ الشيء الوحيد الذي تراهُ ، كَيفَ لم تُلاحِظ ابداً
هِيَّ الشيء الوحيد الذي تراهُ ، كَيفَ لم تُلاحِظ ابداً
أنكَ تقتُلني ببطئ ؟
إقتربتُ ببطئ شديد بعدما انخفظَ ضغطُ الدم لديَّ ، هدئ إلجنونُ بي
كما ظننتُ !
كما ظننتُ !
صفعتُ الجِدارَ بيدايَّ مُركيه لجبيني على الجُدرانِ المُكتظه بالألوان
إنزلقت دموعي لتنحني اقدامي ببطئ حتى نهايةِ الأرضيه !
أكرَهُكَ
أحِبُكَ
أكرهُ انني أريدُكَ !
أنتَ تُريدُها هِيَ وَ تُحِبُها هيَّ
وَ أنا لا استيطعُ أن اكونَ هيَّ
* إنتهى ! ، شو رأيكُم فيه ؟
طبعاً هلوَتَر قعدت فيه مُده لبين
ما انهيته بذلت جُهد فيه لطيف ، بذلته بقلبي قبل ما ابذله بعقلي
لهيك ، اتمنى ذيك المشاعِر تكون لامسَتكُم !
إعتنوا بِنا و إدعمونا بدفئكُم
في أمانِ الله ،
فولو مي إن تويتر : @Eunhae_88
Fan YAN Fiction 
رااائع
تعبيرك جداً جداً جميل ماشاء الله
والتصميم رائع كمان
مادري ايش اقول ، اعجبت بطريقة كتابتك صراحة
ماشاء الله❤
إعجابإعجاب